منتديات أبناء الكايتنقا



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات أبناء الكايتنقا

منتديات أبناء الكايتنقا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بسم الله الرحمن الرحيم

Like/Tweet/+1

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة

» وثيقه الدوحه لسلام دارفور
عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد Emptyالخميس 08 أكتوبر 2015, 17:06 من طرف Admin

» اجاثا كرستي
عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد Emptyالجمعة 10 يناير 2014, 07:47 من طرف Admin

» عناوين الصحف الرياضيه الصادره صباح اليوم الجمعه
عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد Emptyالجمعة 10 يناير 2014, 07:23 من طرف Admin

» ابرزعناوين الصحف السودانيه الصادره في الخرطوم صباح اليوم الخميس
عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد Emptyالخميس 14 نوفمبر 2013, 07:30 من طرف Admin

» محمد الفيتوري
عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد Emptyالخميس 14 نوفمبر 2013, 07:17 من طرف Admin

» عناوين الصحف الرياضيه الصادره اليوم
عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد Emptyالخميس 14 نوفمبر 2013, 06:53 من طرف Admin

» قصه التلميذ والمعلمه
عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد Emptyالإثنين 11 نوفمبر 2013, 17:56 من طرف Admin

» قصه الكلب الذكي والجزار
عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد Emptyالإثنين 11 نوفمبر 2013, 17:51 من طرف Admin

» ابرز عناوين الصحف السودانيه الصادره في الخرطوم صباح اليوم الاحد
عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد Emptyالأحد 10 نوفمبر 2013, 07:20 من طرف Admin

نوفمبر 2024

الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية اليومية

http://kaitnga.ahlablog.com/siEaC-b0.htm

Kaitnga

    عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد

    Admin
    Admin
    عضو نشط
    عضو نشط


    عدد المساهمات : 280
    تاريخ التسجيل : 30/03/2013
    العمر : 45
    الموقع : https://kaitinga.yoo7.com/u1

    عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد Empty عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد

    مُساهمة من طرف Admin الخميس 10 أكتوبر 2013, 18:10

    )عبقرية أفريقية لم تُقرأ بعد جيداً(
    فرعون المعرفة في أفريقيا
    هو السنغالي العالم الكبير المؤرخ البروفيسور الشيخ) أنتاديوب (
    عالم موسوعي متخصص في العديد من المجالات , تاريخ , انثروبولوجيا , فيزياء , سياسة...
    وُلد في ديسمبر 1923م في منطقة ديوريل
    وهى منطقة تزخر بعلماء الإسلام والتاريخ الشفاهي ويهتم أهلها بالتاريخ والمؤرخين.
    وُلد أنتاديوب وبلاده ترزح تحت وطأة الاستعمار, وتدرج في مراحل تعليمه الأولى بنجاح وتفوق
    عُرف بدفاعه القوي عن الحضارة الأفريقية وتاريخها من خلال محـاضراته و كتاباته العديدة التي اتصفت بالعلمية والدقة
    كما كان مهتماً بدراسة الآثـار في أفريقياوأسس مختبراً متخصصاً في هذا المجـال
    بالإضافة إلي أنه سياسي محنك ووطني مُخلص
    سـاهم بشكل كبير ومؤثر في تأسيس العديد من الكُتل السياسية في السنغـال,أهمها
    )الجبهة الوطنية , والتجمع الوطني الديمقراطي(
    كان منافسا قوياً جداً للرئيس السنغالي آنذاك)ليوبولد سيدار(
    تلقى تعليماً دينياً تقليدياً في السنغال ثم انتقل إلى جامعة باريس لدراسة الفيزياء
    ولكنه انشغل بالدراسات التاريخية ليرد علي الأكاذيب الأوربية التي سادت على مدى قرنين
    والتي تنفي عن السود أية إسهامات في الحضارة البشرية على الرغم من أنهم هم الآباء المؤسسين لها حقيقة.
    ولأن الدول الاستعمارية تحتاج لبعض المتعلمين وعلى نحو مبرمج ومعلوم لخدمة أهدافها الاستعمارية,يزرعون فكرهم وينشرونه بين من استعمروهم ليسيطروا عليهم على أكمل وجه
    وكم من متعلمين كُثُر خدموا الاستعمار وفق تلك البرمجة وما زالوا يفعلون
    ولكن السلطات الاستعمارية أخطأت مثل خطئها مع محامي بومباي الذي اتضح أنه)مهاتما(
    وابتعثت أنتاديوب لباريس لنيل درجة الدكتوراه,وكان مجال اهتمامه الفيزياء والكيمياء آنذاك
    ومن المتوقع أن ينال درجته في إحدى تخصصاتها العلمية
    ولكنه منغمس مثل سكان منطقته في العلوم الاجتماعية والتاريخ
    وباريس ودوائرها الأكاديمية متورطة مثل بقيه أوربا في المركزية الأوربية التي ترجع العلوم والثقافة كنتائج للعقل الأوربي وما عداها دونيات لا يُحفل بها فى الغالب.
    يأخذ معظم الطلاب الأفارقة قسمتهم من العلوم والتدريب السطحي كما أرادت أوربا)دون الدخول في المماحكات والغوص في الأعماق(
    بل أن بعضهم لا يذهب بعيداً أكثر من التمتع باستهلاك منتجات التطور التكنولوجي والثورة الصناعية المتسارعة
    ويتحرق للاندماج في مجتمعه الجديد مَظهراً ويُبحر في تمزيق جوهر الذات لتتواءم مع المدنية والحضارة الأوربية.
    فى باريس نشط أنتاديوب فى العمل السياسي الأفريقي
    وواصل بحوثه التى شكلت لاحقاً أثره البارز فى الدوائر الأكاديمية و العلمية حول دور السود فى حضارة وثقافة العالم ومدنياته
    ولم يقف مشدوهاً عند صور الحداثة ومنتجات الثورة الصناعية فى المجتمع الأوربي
    بل أخذ يبحث عن جذورها ونفذ إلى ما بعد الصورة ورأى خلف الإطار.
    تمتع يوماً بعد يوم بثقافة واسعة,فنقب ودرس وأصبح عالماً للغويات و التاريخ و علم الاجتماع
    ولم يترك الكيمياء و الفيزياء ممسكاً بقضية حياته الأولى على نحو مستميت وبعقل جبار
    باحثاً عن أدلة جديدة لأصول الحضارة الأفريقية القديمة و المبادئ المشتركة لحضارة أفريقيا
    و العودة بالإنسان الأفريقى الأسود إلى مجرى التاريخ الانسانى، بعيداً عن التهميش الذى لحق به ساعياً نحو مصالحة إنسانية كبرى
    ومن هنا تأتى أهمية بحوثه من الناحيتين الإنسانية والسياسية.
    عمل العلامة ديوب على ضرورة وقف عملية إلحاق الأفارقة السود بالثقافات الأخرى
    ووقف التجاهل المتعمد والمستمر لمساهماتهم الجليلة فى الحضارة الإنسانية مما أدى إلى نظرة دونية تجاه الانسان الأفريقي
    كرست الانقسامات على مستوى الدولة الوطنية فى كافة أنحاء أفريقياوعلى مستوى التفاعل الإنسانى العالمي.
    ينطلق العالم الجليل الشيخ أنتاديوب بأن الحضارة الأفريقية هى الأقدم
    وأثرت إيجاباً فى الحضارات الأخرى)دون أن تعطى نصيبها من الاعتراف(
    وركز على إسهام مصر، وبمصر عنى انتا ديوب) منطقة وادي النيل (
    هذا موثق فى حوار تلفزيوني مسجل معه عن منطقة حوض وادي النيل وحتى غرب أفريقيا
    وبذلك رأى أنه لا يمكن المصالحة بين أفريقياو التاريخ إلا بالعودة إلى تاريخ مصر القديم الذي أسسه الأجداد
    ووادي النيل أصل الحضارات والثقافة والعلوم في العالم المعاصر تدين فى ازدهارها لحضارة الإنسان الأسود هناك.
    نقب أنتاديوب فى العوامل الانثربولوجية و اللغوية وعقد مقارنة بين اللغة المصرية القديمة و لغات قبائل الولوف في السنغال و لغات القبائل النيلية
    وتحدى أطروحات المركزية الأوربية) فى عصرها الذهبى (القائلة بأن أصل الحضارات شمال أوربا وأنها انتقلت جنوباً
    وعبثاً حاول المشرفون على رسالته للدكتوراه اقناعه بلغة ناعمة وخشنة ، وهو القادم من الريف الأفريقي الذي إذا أراد أن يندمج فى دواوين الطبقة الوسطى
    و يكون من أصحاب الألقاب في أوربا"ما عليه إلا أن ينحنى سمعاً و طاعة"!!
    لكن أنتاديوب)كان صاحب رسالة وقضية(
    فدخل في معركة كبيرة فى عام 1951م عندما دفع برسالته إلى الدكتوراه
    والتى تم رفضها غير عابئ بالرفض و صدرت في كتاب شهير بعنوان : "الأمم الزنجية والثقافة"
    وخاض معركة شرسة مع النافذين فى الدوائر الأكاديمية الذين بخسوا من جهده
    والذي وصفته الدوائر الأكاديمية لاحقا بـ)إنجيل التاريخ الأفريقي(
    لأن الشيخ أنتاديوب فى رسالته للدكتوراه ورسائله اللاحقة أتى بأسانيد وحجج علمية قوية أذهلت الدوائر الأكاديمية
    و في 1961م وبدعم من بعض علماء اجتماع وتاريخ وبعد إصراره ورفضه المرة تلو الأخرى لتبعية تاريخ مصر لأوربا أو آسيا أو البحر الأبيض
    ألحق هزيمة منكرة بكافة الدعاوى الأكاديمية التي رُفعت في وجهه
    أخيراً تفضلت جامعة السوربون العتيدة بعد ما يقارب العشر سنوات وأعطت شهادة الدكتوراه للعالم و البروفيسور الشيخ أنتاديوب التي لم يكن أصلاً يحتاجها
    وواصل إصدار كتابه القيم )حضارة مدنية أم بربرية(
    مضيفاً مزيداً من الأدلة على أن المصريين زنوج بلا ريب
    وتحدى النظرية القديمة بأن الحضارات الأفريقية حضارات فقيرة ولا جذور مدنية لها مقارنة بالحضارات الأخرى
    و جمع أدلة و شواهد علمية عديدة بأن الحضارات الأفريقية الزنجية السوداء هي التي أثرت على ثقافات الإغريق و الرومان التالية للحضارة السوداء
    ولكن يجب التأكيد على أن العلامة أنتاديوب لم يكن داعية لتفوق حضارة على أخرى عبر إثبات تفوق الحضارة المصرية الأفريقية القديمة
    بل قامت نظريته على أن المجرى الطبيعي و الحق الطبيعي هو ربط الثقافة الأفريقية بتاريخ الثقافات العالمي وبأنها امتداد وليس دعوة للهيمنة
    وهي جزء من المحاولة الإنسانية الكبيرة للمصالحة بين الجماعات البشرية تقوم على الحقائق والاعتراف بالمساهمة المتبادلة فى الإرث الحضاري و الثقافي العالمي المؤدية لتوازن الحقوق و الواجبات فى عالم اليوم
    وأن الاضطهاد الذي تشهده المجتمعات الإنسانية المعاصرة ترجع جذوره التاريخية لهذه المسألة فى جانب من جوانبها.
    ينحني علماء التاريخ والآثار أمام مساهمته العظيمة في أرفع المحافل العلمية
    وقد ساهم خلال حياته الخاطفة في رفع قارتنا لمكانتها الجديرة بها في تاريخ الإنسانية
    وأجبر أبرز المؤسسات الأكاديمية الغربية على إعادة كتابة تاريخ الحضارة الأفريقية
    لقد طلبت اليونسكو في عام 1970م منه أن يكون عضواً باللجنة العالمية لكتابة تاريخ إفريقيا
    وكان دوره بارزاً في السلسلة التي أصدرتها اليونسكو تحت مسمى )تاريخ أفريقياالعام(.
    يرجع تفكير ديوب و مشروعه للإرث الثقافي الكبير جداً والتنوع التاريخي الثري لمنطقة غرب أفريقياولمكان مولده
    ولم يجد ديوب صعوبة في مصالحة بين إسلامه وواقع أفريقياالتاريخي و المعاصر ومساهمتها فى التاريخ و المساهمة الإنسانية.
    في باريس واصل أنتاديوب ترسيخ أقدامه واسترداد مجد قومه المسروق.
    عبثاً حاول بعض الأكاديميين الاتفاق مع ديوب عن دور مصر التاريخي فى الحضارة الإنسانية
    وتحدثوا عن أن الإنسان الأسود هاجر إلى مصر بعد اكتمال بناء حضارتها في محاولات تزوير يائسة
    صفعهم أنتاديوب بأدلة جديدة بأن الإنسان الأسود كان موجوداً منذ البداية فى مصر ووادي النيل بل أن الأسود سابق على تواجد الأبيض هناك بآلاف السنين
    وقدم بحثاً في علم الأجناس وظهور الإنسان الأسود
    واستخدم لاحقاً معمله )الراديو كربون( في السنغال وتقدم بنظريته عن ) الميلانين -البشرة (
    وقدم أدلة حول ظهور الإنسان الأسود والأبيض فى أرجاء العالم
    واستند على شهادة تاريخية هامة غير مجروحة وصادرة من أوربا نفسها
    وهى كتابات المؤرخ الإغريقى الأشهر ) هيرودوت ( عن ملاحظاته ومشاهداته عند زيارته لمصر ذلك الزمان حينما كانت مصر مركز الحضارة لا أوربا
    وقد ذكر هيرودوت بأن الإنسان في مصر له بشرة سوداء داكنة
    وهي شهادة لم تخضع للتلفيقات التي تخدم أغراض سياسية
    فرد الشيخ أنتاديوب على بضاعة الأوربيين ببضاعة رجل من أوربا.
    اختير الشيخ أنتاديوب فى اللجنة العلمية العالمية لكتابة تاريخ أفريقياكما أسلفنا
    والتي قامت بعمل جليل و ضخم في الفترة من عام 1961م إلى عام 1986م
    وأصدرت مجلدات اليونسكو الهامة حول التاريخ العام لأفريقيا كجزء لا يتجزأ من التاريخ العالمي
    وهي أطروحة أنتاديوب المركزية
    وقد وجد أنتاديوب اعتراضات كثيرة في أثناء عمل اللجنة على أفكاره
    أتى بعضها من جمال مختار من مصر!
    والآن في مصر تجد أطروحات أنتاديوب قبولاً متزايد الاتساع فى دوائر أكاديمية وثقافية مهمة رغم الرفض الأعمى لها من قبل الأكثرية الساحقة
    وقد ذكر الشيخ أنتاديوب بأن الاعتراف بإسهامات الأفارقة السود في العلوم والديانات لاسيما في وادي النيل بأنها إضافة حقيقية للهوية الثقافية الأفريقية
    وهو يؤمن بأن ذلك يمثل قوة توحد وانسجام داخلي أفريقياً وعالمياً
    ولو قام أي منصف باحث عن الحقيقة بزيارة المتحف المصري سيُدهش بأن ذلك المتحف يقدم دليلاً حياً وقاطعاً عبر العين المجردة وهي تتجول بين المومياءات
    والعبقرية الهندسية والفن والإبداع ومنتجات علوم الكيمياء والفيزياء والفلك فى مصر القديمة مدللة على صحة أطروحة ديوب
    معروضات المتحف المصري تقف دليلاً ساطعاً في صف أنتاديوب.
    [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
    المرفقات
    عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد AttachmentDiop.jpeg
    لا تتوفر على صلاحيات كافية لتحميل هذه المرفقات.
    (29 Ko) عدد مرات التنزيل 1
    Admin
    Admin
    عضو نشط
    عضو نشط


    عدد المساهمات : 280
    تاريخ التسجيل : 30/03/2013
    العمر : 45
    الموقع : https://kaitinga.yoo7.com/u1

    عبقريه افريقيا لم تقرا جيدا بعد Empty كتاب الاصول الزنجيه للحضاره الفرعونيه

    مُساهمة من طرف Admin السبت 19 أكتوبر 2013, 07:22

    *.التصنف:  الجغرافياوتاريخ 
    *.تأليف: شيخ انتا ديوب 

    معلومات عن الكتاب 
    كان أسلاف البشر الأوائل يقطنون القارة الأفريقية، وكان لون بشرتهم أسود وعندما عمروا وادي النيل، أسسهوا فيه الحضارة المصرية النوبية القديمة. عندما طرح المؤرخ السنغالي الأفكار الثورية التى يتضمنها هذا الكتاب سنة 1954 تلقاها المجتمع العلمي الدولي باستنكار بل واستهتار ، إذ كان تاريخ مصر وافريقيا - وقتذاك - ما يزال يكتب بأقلام بيضاء تنظر إلى "القارة السوداء" باعتبارها نموذجا للتخلف الحضاري وإلى صناع الحضارة المصرية القديمة باعتبارهم من "البيض" فهل يعقل أن يأتي اناس سود بمثل هذه الحضارة؟ والان وقد مرت على صدور هذا الكتاب أربعون سنة أصبح خلالها العديد من افكاره الثورية من المسلمات العلمية. نقدمه لجمهور القراء . 
    روابط التحميل 
    [وحدهم المشرفون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 24 نوفمبر 2024, 04:52